(٢) الوسيط ٣/ ق ٢٠/ ب ولفظه قبله " ... والمتبع كل عيب يكسر ... إلخ". (٣) نهاية ٢/ ق ٨٧/ أ. (٤) انظر: المصباح المنير ص ٢٩٤، القاموس ص ٥٢٧. (٥) ما بين القوسين مطموس في (د)، والمثبت من: (أ). (٦) الوسيط ٣/ ق ٢٠/ ب ولفظه قبله " ... إذ لو اعتبر امتناع الاستمتاع لاقتصر ... إلخ". (٧) وهو لحمة تكون في فم فرج المرأة كالغُدَّة تمنع ولوج الذكر، وقيل: عظم. انظر: الزاهر ص ٢٠٤، والصحاح ٦/ ٢١٨٠، تهذيب الأسماء واللغات ٣/ ٢/ ٩١، المصباح المنير ص ٥٠٠، وأما الرتق: فهو التحام الفرج بحيث لا يمكن دخول الذكر. انظر: الزاهر ص ٢٠٥، تحرير التنبيه ص ٢٢٨. القاموس ص ١١٤٣. (٨) وتعقبه النووي بقوله: وقد غلط من أنكر قولهم ذلك بالفتح، بل الصواب جوازه ورجحانه. ثم أطال في الاستدلال لذلك. انظر: تهذيب الأسماء واللغات ٣/ ٢/ ٩١، تحرير ألفاظ التنبيه ص ٢٢٨. (٩) الوسيط ٣/ ق ٢١/ أولفظه " ... الثاني لو كان أحد الزوجين خنثى ففي ثبوت الخيار أربعة أوجه ... والثاني: لا إذ ليس فيه إلا زيادة ثقبة في الرجل وزيادة سِلعة في المرأة". (١٠) انظر: المصباح المنير ص ٢٨٥، القاموس ص ٩٤٢.