(٢) في (أ): (في). (٣) في (ب): (المنقطعين)، وفي (د) (المنطيفيين) كذا. (٤) في (أ) و (ب): (و). (٥) والحق أن العليم والحكيم وأمثاله من الأسماء المتواطئة، التواطؤ المشكك، وهو الكلي الذي تتفاوت أفراده في معناه بالقوة والضعف مثلا كالنور، فالنور في الشمس أقوى منه في السراج. وعلى هذا هي حقيقة في هذا وهذا، فإذا قال: وجود الله، وعلم الله، وسمع الله، وكلام الله ونحو ذلك كانت هذه الأسماء كلها حقيقة لله تعالى من غير أن يدخل فيها شيء من المخلوقات، ومن غير أن يماثله فيها شيء من المخلوقات، وإذا قال: وجود العبد، وذاته، وعلمه، وسمعه، وكلامه، ونحو ذلك، كل ذلك حقيقة للعبد، مختصّة به من غير أن تماثل صفات الله تعالى. انظر: مجموع الفتاوى: ٥/ ٢٠٧، التدمرية: ص ٢٠ - ٣٠، تحفة المهدية: ص ٢٠٨ - ٢٠٩، آداب البحث والمناظرة: القسم الأول: ص ١٩. (٦) ساقط من (أ). (٧) انظر: الوسيط: ٣/ ق ٢٠٦/ أ. (٨) نهاية ٢/ ق ١٥٣/ أ. (٩) سورة الفتح الآية ١٥.