انظر قوله في إصلاح المنطق ص: ٣٦١. (٢) الوسيط ١/ ٣٣٥. قبله: وللشافعي - رضي الله عنه - قول قديم في أن الأرض إذا جفت عن البول بالشمس عادت طاهرة. ثم قال: ولا تفريع ... الخ. (٣) حيث قال: "إلا الآجر الذي عجن بماء نجس؛ فإنه طاهر على القديم؛ لأن تأثير النار أكثر من تأثير الشمس" أهـ الوسيط ١/ ٣٣٥ - ٣٣٦. (٤) انظر: التنقيح ل ٣١/ أ. (٥) هي لبابة بنت الحارث بن حزن الهلالية أخت ميمونة أم المؤمنين، زوجة العباس بن عبد المطلب وأم أولاده الستة: الفضل، وعبد الله، ومعبد، وعبيد الله، وقثم، وعبد الرحمن، أسلمت قديمًا، توفيت في خلافة عثمان قبل زوجها العباس، روي لها عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاثون حديثًا. انظر ترجمتها في: أسد الغابة ٧/ ٢٥٣، تهذيب الأسماء ٢/ ٣٥٤، الإصابة ١٢/ ٢٧٦. (٦) في (ب): من. (٧) الوسيط ١/ ٣٣٧. وقبله: أما المخففة - أي النجاسة - فبول الصبي قبل أن يطعم، يكفي فيه رش الماء بحيث يصيب جميع موارد النجاسة، ولا يشترط الإجزاء ولا الغسل بخلاف الصغيرة، ثم ساق الحديث.