(٢) انظر: التنقيح ل ٥١/ أ. (٣) نهاية المطلب ١/ ل ٤٢/ ب. (٤) هذه الفقرة جميعها سقط من (ب). (٥) الوسيط ١/ ٤٠٨. وقبله: وقال المزني: النوم كالإغماء فينتقض الوضوء بكل حال، وهو ضعيف لما روي ... الحديث. وانظر مختصر المزني ص: ٦. (٦) في (ب): في ذلك. (٧) في كتاب الطهارة، باب ترك الوضوء من النوم قاعداً ١/ ١٩٤ رقم (٥٩٦)، وقال عقيبه: "وهذا الحديث ينفرد به بحر بن كنيز السقاء عن ميمون الخياط، وهو ضعيف لا يحتج بروايته". أهـ ونقل كلامه هذا الزيلعي وابن حجر وأقرَّاه عليه انظر: نصب الراية ١/ ٤٥، التلخيص الحبير ٢/ ٢٤ - ٢٥، وقال النووي: "هذا حديث منكر، وقد رواه البيهقي بإسناد ضعيف من رواية حذيفة لا من رواية طلحة". أهـ التنقيح ل ٥١/ أ - ب. (٨) في كتاب الحيض، باب الدليل على أن نوم المجالس لا ينقض الوضوء ٤/ ٧٢. (٩) رواها أبو داود في سننه كتاب الطهارة، باب في الوضوء من النوم ١/ ١٣٨ رقم (٢٠٠)، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الطهارة ١/ ١٩٣ رقم (٥٩١). وحكم عليها الألباني بالصحة انظر: صحيح سنن أبي داود ١/ ٤٠ رقم (١٨٥).