(٢) في (أ): لحوم. (٣) انظر: كتاب المسائل ص: ١١٢ - ١١٣، المغني ١/ ٢٥٠، الإنصاف ١/ ٢١٦، الروض المربع ١/ ٤٠. (٤) انظر: التلخيص لابن القاص ص: ٩٣، نهاية المطلب ١/ ل ٥٥/ ب، وهو الراجح من حيث الدليل وقد رجحه النووي في المجموع ٢/ ٥٨ حيث قال: "والقديم ينتقض وهو ضعيف عند الأصحاب ولكنه هو القوي أو الصحيح من حيث الدليل، وهو الذي أعتقد رجحانه". (٥) الوسيط ١/ ٤٠٧. وبعده: فمحل القطع عند اجتماع ثلاثة أمور: أن يكون السبيل المعتاد منسداً، وأن تكون الثقبة تحت المعدة، وأن يكون الخارج معتاداً. فعند فقد بعض هذه المعاني يثور التردد. أهـ (٦) قوله: "فيما لو كان المسلك المعتاد منسداً ... معتاداً" سقط من (أ). (٧) في (أ): الاستنقاض. (٨) أظهرهما وأصحهما الانتقاض في الصورة التي ذكرها الغزالي، وعدم الانتقاض في الصورتين اللتين ذكرهما ابن الصلاح. انظر: فتح العزيز ٢/ ١٤ - ١٥، المجموع ٢/ ٨ - ٩.