(٢) انظر: المصباح المنير ص: ٢٠ - ٢١. (٣) في (ب): أعلى. (٤) الوسيط ١/ ٤٦٦. وقبله: والغسل وتكرر المسح مكروهان، وقصد الاستيعاب ليس بسنة، إذ لم ينقل .. إلخ (٥) في (د): وجدنا، والمثبت من (أ) و (ب). (٦) روى ابن ماجه في سننه كتاب الطهارة، باب في المسح أعلى الخف وأسفله ١/ ١٨٣ رقم (٥٥١) عن جابر قال: (مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برجل يتوضأ ويغسل خفيه فقال بيده كأنه دفعه: إنما أمرت بالمسح، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيده هكذا من أطراف الأصابع إلى أصل الساق وخطط بالأصابع). قال الحافظ ابن حجر: إسناده ضعيف جداً، لكن روى ابن أبي شيبة عن الحسن البصري قال: "من السنة أن يمسح على الخفين خطوطاً". التلخيص الحبير ٢/ ٣٩٣، وراجع مصنف ابن أبي شيبة ١/ ١٨٢، ١٨٥. وروى ابن أبي شيبة عن المغيرة بن شعبة "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وضع يديه على خفيه ومدهما من الأصابع إلى أعلاهما مسحة واحدة، وكأني انظر إلى أثر المسح على خف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطوطاً بالأصابع". انظر: المصنف ١/ ١٧٨. قال الزيلعي في نصب الراية ١/ ٤٨٠: "غريب". وراجع: المجموع/ ٥٢٢، التنقيح ل ٦٧/ أ، تذكرة الأخيار ل ٣٣/ أ - ل ٣٤/ أ. (٧) انظر: نهاية المطلب ١/ ل ١٣٦/ ب.