(٢) هو أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد المروزي، من أجل فقهاء الشافعية، تفقه على ابن سريج، وقام بنشر مذهب الشافعي في العراق وسائر الأمصار، وإليه انتهت رئاسة العلم ببغداد، ثم انتقل إلى مصر، وتوفي بها سنة ٣٤٠ هـ، وله شرح على مختصر المزني، قال النووي: وحيث أطلق أبو إسحاق في المذهب فهو المروزي. انظر ترجمته في: تهذيب الأسماء ٢/ ١٧٥، طبقات الأسنوي ٢/ ٣٧٥، الذيل على طبقات ابن الصلاح ٢/ ٦٩٩. (٣) الوسيط ١/ ٥٠٧. والصورة الثالثة هي: إذا كانت تحيض يوماً وليلة، وتطهر تسعة وعشرين، فاستحيضت في دور فكانت ترى يوماً دماً وليلة نقاءً، وهكذا .... (٤) انظر: التنقيح ل ٧٨ / ب، المطلب العالي ٢/ ل ٢٧٥/ ب. (٥) في (د) و (أ): الثلاثة، والمثبت من (ب). (٦) في (أ): لكن كذا لم. (٧) في (أ): في. (٨) انظره: ١/ ل ٧١/ ب. (٩) انظر: نهاية المطلب ١/ ل ١٩١/ ب.