(٢) في كتاب الصلاة، باب في وقت صلاة العصر ١/ ٢٨٨ - ٢٨٩ رقم (٤١٣). ورواه بهذا اللفظ كذلك مالك في الموطأ - مع الزرقاني - ٢/ ٦٥ رقم (٥١٥)، وأحمد في المسند ٣/ ١٨٥. (٣) سقط من (أ)، وفي (ب): من رواية لفظ مسلم، بالتقديم والتأخير. (٤) انظره - مع النووي - كتاب المساجد، باب استحباب التبكير بالعصر ٥/ ١٢٣ ولفظه: (تلك صلاة المنافق يجلس يرقب الشمس حتى إذا كانت بين قرني شيطان قام فنقرها أربعاً، لا يذكر الله فيها إلا قليلاً). (٥) في (أ): فثبتت. (٦) في (أ): مجموعهما. (٧) انظر الوسيط ٢/ ٥٤٥. وقبله: ودليل الزيادة على بيان جبريل قوله - عليه السلام - ... إلخ (٨) انظر: صحيح البخاري - مع الفتح - كتاب المواقيت، باب من أدرك من الفجر ركعة ٢/ ٦٧ رقم (٥٧٩)، وصحيح مسلم - مع النووي - كتاب المساجد، باب من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة ٥/ ١٠٤.