(٢) في (ب): عليه. (٣) أثر عبد الملك هذا رواه البيهقي في السنن الكبرى كتاب الصلاة ٢/ ٤٣٨ رقم (٣٦٨٥). قال النووي: "إسناده ضعيف". المجموع ٤/ ٣١٤. (٤) انظر: الجوهر النقي ٢/ ٤٣٨. قال النووي - بعد أن ذكر إنكار بعث عبد الملك البرد -: "وهذا الإنكار باطل؛ فإنه لا يلزم من بعثه أن يبعث في زمان خلافته، بل بعث في خلافة معاوية، وزمن عائشة وأم سلمة، ولا يستكثر بعث البرد من مثل عبد الملك؛ فإنه كان قبل خلافته من رؤساء بني أمية وأشرافهم ... " المجموع ٤/ ٣١٥، وراجع: تهذيب الأسماء ١/ ٣١٠. (٥) سقط من (ب). (٦) الوسيط ٢/ ٦٠٩. وقبله: أن أصل الفاتحة متعين على الإمام، والمأموم في الصلاة السرية، والجهرية، إلا في ركعة المسبوق. وقال أبو حنيفة: تقوم ترجمتها وغيرها من السور مقامها، وخالف قوله - عليه السلام -: (لا صلاة ... الحديث. (٧) انظر: صحيح البخاري - مع الفتح - كتاب الأذان، باب وجوب القراءة للإمام والمأموم ٢/ ٢٧٦ رقم (٧٥٦)، وصحيح مسلم - مع النووي - كتاب الصلاة، باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة ٤/ ١٠٠، لكن لفظهما: (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب). (٨) انظره في كتاب الصلاة ١/ ٢٤٨ رقم (٤٩٠).