(٢) انظرها ل ٣٣/ ب. (٣) في سننه كتاب الصلاة، باب في السلام ١/ ٦٠٧ رقم (٩٩٧). وممن رواه كذلك: البغوي في شرح السنة ٢/ ٢٨٩ رقم (٦٩٧)، ورواه عبد الرزاق في المصنَّف ٢/ ٢١٩ - ٢٢٠ عن ابن مسعود، وعن عمار بن ياسر، وهو في صحيح ابن حبَّان عن ابن مسعود انظر: الإحسان ٥/ ٣٣٣ رقم (١٩٩٣). قال النووي: "هذا الحديث إسناده في سنن أبي داود إسناد صحيح". المجموع ٣/ ٤٧٩. (٤) الكبير ٢٢/ ٤٦ رقم (١١٥). (٥) هو أبو محمَّد الفرَّاء موسى بن قيس الحضرمي الكوفي، يلقب "صفور الجنة" قال عنه الحافظ ابن حجر: "صدوق رمي بالتشيع، روى حديثه أبو داود، والنسائي في الخصائص". انظر ترجمته في: الجرح والتعديل ٨/ ١٥٧، تهذيب الكمال ٢٩/ ١٣٤، تقريب التهذيب ص: ٥٥٣. (٦) انظر النقل عنه في: الجرح والتعديل ٨/ ١٥٨. (٧) سئل أحمد بن حنبل فقال: "لا أعلم إلا خيراً". وقال أبو حاتم: "لا بأس به". انظر: كتاب العلل ومعرفة الرجال ١/ ١٥٢، الجرح والتعديل ٨/ ١٥٨. (٨) كل من ترجم له لم يذكر أنه روى له إلا أبو داود، والنسائي في الخصائص فقط، والله أعلم. (٩) ما بين القوسين زيادة من (أ).