(٢) أبو عمرو ويقال: أبو عبد الرحمن الأسود بن يزيد بن قيس النخعي الكوفي، تابعي مخضرم، الإمام الفقيه، قال عنه الحافظ ابن حجر: "ثقة مكثر فقيه". روى حديثه الجماعة، توفي سنة ٧٤ أو ٧٥ هـ. انظر ترجمته في: الجرح والتعديل ٢/ ٢٩٢، تهذيب الأسماء ١/ ١٢٢، تقريب التهذيب ص: ١١١. (٣) سقط من (أ). (٤) سقط من (أ). (٥) في سننه كتاب الصلاة, باب في صلاة الليل ٢/ ٩٨ رقم (١٣٦٣)، وقد حكم عليه الألباني بالضعف انظر: ضعيف سنن أبي داود ص: ١٣٢ رقم (٢٩٣). (٦) انظر: الإبانة ل ٤٠/ أ. (٧) انظر: التهذيب ص: ٥٧٨. (٨) انظر: المجموع ٤/ ١٢، روضة الطالبين ١/ ٤٣٠. (٩) قال الغزالي: "إن زاد على الواحدة ففي التشهد وجهان: أحدهما: أنه يتشهد تشهدين في الأخيرتين. والثاني: أن يتشهد في الأخيرة تشهداً واحداً؛ كيلا يشتبه بالمغرب إن كان ثلاثاً. وكل ذلك منقول، والكلام في الأولى". أهـ الوسيط ٢/ ٦٨٥. (١٠) انظر: صحيح البخاري - مع الفتح - كتاب الوتر، باب ما جاء في الوتر ٢/ ٥٥٤ رقم (٩٩٠)، وصحيح مسلم - مع النووي - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة من آخر الليل ٦/ ٣٤ واللفظ لمسلم.