(٢) في (د): وهي، والمثبت من (أ) و (ب). (٣) انظر: التهذيب ص: ٦٥١، وصحح أنه لا يحسب. (٤) كالقاضي حسين في التعليقة ٢/ ١٠٩٥، وصحح الرافعي عدم احتسابهما انظر: فتح العزيز ٤/ ٤٤٧. (٥) الوسيط ٢/ ٧١٧. (٦) في (أ): يتنجَّز. (٧) الوسيط ٢/ ٧١٧. وقبله: ثم المقيم فوق الثلاثة إذا كان عازماً على أن شغله لا يتنجَّز في الثلاثة فلا يترخص ... إلا إذا كان شغله قتالاً ففيه قولان: أحدهما يترخص لما روي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قصر ... إلخ. (٨) مراده بحرب هوازن غزوة حنين، وهوازن قبيلة مضرية عدنانية يعود نسبها إلى قيس عيلان، وهي من أهم بطون قيس عيلان، ومواطنها ما بين غور - كل ما انحدر سيله مغرِّباً - تهامة إلى ما وراء بيشة وناحية السراة، والطائف، وذي المجاز، وحنين، وأوطاس، وما صاقبها من البلاد. ومن هوازن تفرعت قبيلة ثقيف. انظر: البداية والنهاية ٤/ ٣٢١، مرويات غزوة حنين وحصار الطائف ١/ ٢٣، ٣٧.