(٢) السنن الكبرى ٣/ ٢١٥، ٢١٦. (٣) هي بفتح التاء، وضم الباء، وهي في أطراف الشام، وتقع في المنطقة الشمالية من المملكة العربية السعودية، بينها وبين المدينة نحو أربعة عشر مرحلة (٧٠٠ كلم تقريباً)، وبينها وبين دمشق إحدى عشرة مرحلة، وكان غزو النبي - صلى الله عليه وسلم - لتبوك سنة تسع من الهجرة، وهي آخر غزواته بنفسه، ومنها راسل عظماء الروم. انظر: السيرة النبوية لابن هشام ٤/ ٥١٥، معجم البلدان ٢/ ١٧، تهذيب الأسماء واللغات ٣/ ١/٤٣. (٤) في سننه كتاب الصلاة، باب إذا أقام بأرض العدو يقصر ٢/ ٢٧ رقم (١٢٣٥). (٥) في (أ) و (ب): ولكن ذكر. (٦) السنن الكبرى ٣/ ٢١٧. قال النووي: "رواية المسند تفرد بها معمر بن راشد وهو إمام مجمع على جلالته، وباقي الإسناد صحيح على شرط البخاري ومسلم، فالحديث صحيح؛ لأن الصحيح أنه إذا تعارض في الحديث إرسال وإسناد حكم بالمسند". أهـ المجموع ٤/ ٣٦١. (٧) في (أ): تعيينها.