(٢) في (د) (أن). (٣) في (ب) (وكان). (٤) أصحاب الصريم: هم أصحاب الجنّة (البستان) المذكورين في قوله تعالى: {إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (١٧) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (١٨) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (١٩) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ} سورة القلم الآية ١٧ - ٢٠. وقال بعض السلف: إن هؤلاء قد كانوا من أهل اليمن، من قرية يقال لها: ضروان، على ستة أميال من صنعاء. وقيل: كانوا من أهل الحبشة وكان لرجل من أهل العبادة والدين، فلماء مات وورثه بنوه، منعوا الناس خيرها وبخلوا بحق الله فيها، فصارت عاقبتهم إلى ما قصّ الله في كتابه. انظر: تفسير ابن كثير ٤/ ٥٢٣ وفتح القدير ٥/ ٢٧١. (٥) في (أ) زيادة (ذلك). (٦) الوسيط ١/ ق ١٢٤/ أ. (٧) ما بين القوسين ساقط من (د). (٨) من حديث أنس - رضي الله عنه - سبق تخريجه منه انظر: ص ٨. (٩) السائمة، والسائم مفرد السوائم، هي المواشي التي ترعى بنفسها، ولفظ (السائمة) يقع على الشاة الواحدة وعلى الشياه الكثيرة. انظر: النهاية في غريب الحديث ٢/ ٤٢٦، تحرير ألفاظ التنبيه ص ٧٦، المصباح المنير ص ٢٩٧. (١٠) ٢/ ٢٢١ في كتاب الزكاة، باب زكاة السائمة من حديث أنس.