(٢) انظر: المغني (١/ ٢٠)، المجموع للنووي (١/ ٩٣)، رحمة الأمة في اختلاف الأئمة (ص ٥). (٣) شيخ الشافعية أبو المعالي عبد الملك ابن الإمام أبي محمَّد عبد الله بن يوسف بن عبد الله بن يوسف الجويني النيسابوري، صاحب التصانيف البديعة المشهورة منها: نهاية المطلب في دراية المذهب، البرهان في أصول الفقه، غياث الأمم، الرسالة النظامية وغيرها، توفي سنة ٤٧٨ هـ. انظر ترجمته في: وفيات الأعيان (٣/ ١٦٧)، طبقات السبكي (٥/ ٦٥)، طبقات الأسنوي (١/ ٤٠٩)، البداية والنهاية (١٢/ ١٣٦ - ١٣٧)، وغيرها. ولم أقف على قوله هذا في البرهان في أصول الفقه، وانظر النقل عنه في: تهذيب الأسماء (٢/ ٣٠١)، المطلب العالي (١/ ٦/ ب). (٤) القاضي أبو بكر محمَّد بن الطيَّب بن محمَّد بن جعفر بن قاسم البصري ثم البغدادي ابن الباقلاني، صاحب التصانيف، كان يضرب به المثل بفهمه وذكائه، من مصنفاته: كتاب الهداية، التقريب والإرشاد في أصول الفقه، وكتاب المقنع فيه، الانتصار للقرآن، وكتاب البيان عن فرائض الدين، وغيرها، توفي سنة (٤٠٣ هـ). انظر ترجمته في: ترتيب المدارك للقاضي عياض (٤/ ٥٨٥)، وفيات الأعيان (٤/ ٢٦٩)، البداية والنهاية (١١/ ٣٧٣)، وغيرها. وانظر النقل عنه في الموضعين السابقين من: تهذيب الأسماء والمطلب العالي. (٥) انظر: (٤/ ١٥٣).