(٢) في "صحيح مسلم": لك الحمد، بدون الواو. (٣) أخرجه البخاري (٧٢٢) و (٧٣٤)، ومسلم (٤١٢٤) (٨٦) و (٤١٧) (٨٩) من حديث أبي هريرة. والحديث من أوله إلى قوله: "وإذا سجد فاسجدوا" لفظ مسلم (٤١٤) (٨٦). ومن قوله: "وإذا صلى قاعدًا فصلوا قعودًا أجمعون". لفظ مسلم (٤١٧) (٨٩) من طريق آخر فكأن المصنف رحمه اللَّه ركبه من الروايتين اللتين عند مسلم وجعلهما في سياق واحد. (٤) في الأصل: وعنه. (يعني عن أبي هريرة) وهو خطأ، والمثبت من "الصحيحين". (٥) الزيادة من "صحيح مسلم". (٦) أخرجه البخاري (٦٥١)، ومسلم (٦٦٢) (٢٧٨) واللفظ له، من حديث أبي موسى -رضي اللَّه عنه-. (٧) في "الصحيح": "كُتب له مثلُ. . ." الحديث. (٨) أخرجه البخاري (٢٩٩٦). (٩) حديث صحيح: أخرجه ابن ماجه (٧٩٣)، وابن حبان (٢٠٦٤)، والدارقطني (١/ ٤٢٠)، والحاكم (١/ ٢٤٥) من حديث هشيم عن شعبة حدثنا عدي بن ثابت حدثنا سعيد بن جبير عن ابن عباس مرفوعًا به، وفيه هشيم بن بشير -بوزن عظيم-: ثقة ثبت كثير التدليس =