(٢) "المراسيل" لابن أبي حاتم (١٢٢). "تهذيب التهذيب" (٢/ ٢٤٦). (٣) الزيادة من مصادر التخريج. (٤) حديث صحيح: أخرجه أحمد (٢٤١١٨) و (٢٤١١٩) و (٢٤٩٨١) و (٢٥٤٨٨) و (٢٦٢٥٢) و (٢٦٢٧٧) و (٢٦٣٩٨)، وأبو داود (٢٥٧٨)، والنسائي في "الكبرى" (٨٩٤٢) و (٨٩٤٤)، وابن ماجه (١٩٧٩) من طريق هشام بن عروة عن أبيه (وعند أبي داود مقرونًا بأبي سلمة) عن عائشة. فذكره بنحوه. وسنده صحيح على شرط الشيخين. (٥) حديث ضعيف: أخرجه أبو داود (٤٠٧٨)، والترمذي (١٧٨٤) من طريق أبي الحسن العسقلاني عن أبي جعفر ابن محمد بن ركانة عن أبيه أن ركانة صارع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. الحديث. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب، وإسناده ليس بالقائم، ولا نعرف أبا الحسن العسقلاني ولا ابن ركانة". كذا في نسخة من "جامع الترمذي": "حسن غريب" وفي "مختصر سنن أبي داود" (٦/ ٤٥): "وأخرجه الترمذي. وقال: حديث غريب وإسناده ليس بالقائم. . . " والحكم بالغرابة غير مضاف أشبه لأن أبا الحسن العسقلاني مجهول عند الحافظ، وأبو جعفر بن محمد بن ركانة مجهول أيضًا، كما في "التقريب"، وأبوه محمد بن ركانة مجهول! فإسناده مسلسل بالمجاهيل. (٦) الزيادة من "الصحيحين". (٧) أخرجه البخاري (٢٦٢٧) و (٢٨٢٠) و (٢٨٥٧) وفي مواضع عديدة، ومسلم (٢٣٠٧) (٤٩).