(٢) أخرجه البخاري (١٢٤٦) و (٢٧٩٨) و (٣٠٦٣) و (٣٦٣٠) و (٣٧٥٧) و (٤٢٦١) و (٤٢٦٢) واللفظ لـ (٤٢٦١). (٣) في الأصل، و"السنن" البيهقي: سعيد. والتصويب من مصادر التخريج. (٤) الزيادة من "المسند" و"سنن" ابن ماجه. (٥) حديث صحيح: أخرجه أحمد (١٧٢٢٧) و (٢٠٠٧٦)، وابن ماجه (٢٤٣٣) من حديث حماد بن سلمة عن عبد الملك أبي جعفر عن أبي نضرة عن سعد بن الأطول فذكره واللفظ لابن ماجه. وصحح البوصيري إسْنَاده في "الزوائد". وفيه: عبد الملك أبو جعفر، مقبول كما في "التقريب" أو هو ابن أبي نضرة، كما ذكره الحافظ في "التقريب" احتمالًا، وقال فيه: صدوق ربما أخطأ. على أن عبد الملك لم ينفرد به فقد توبع عليه. فأخرجه أحمد (٢٠٠٧٧)، والبيهقي (١٠/ ١٤٢) من حديث حماد بن سلمة عن سعيد الجريري عن أبي نضرة عن رجل من أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، قال البيهقي: "بمثله إلا أنه لم يسم كم ترك"، وحماد بن سلمة سماعه صحيح من سعيد الجريري لأنه سمع منه قبل اختلاطه، كما في "الثقات" للعجلي (١/ ٣٩٤). ورجاله رجال مسلم، وجهالة الصحابي لا تضر؛ لأنهم كلهم عدول، رضي اللَّه عنهم، ويبدو أنه سعد بن الأطول.