(١) في "السنن" لأبي داود: البيِّعُ. (٢) حديث حسن لغيره: أخرجه أحمد (٢٠١٠٩)، وأبو داود (٣٥٣١)، والنسائي (٧/ ٣١٣ - ٣١٤)، والدارقطني (٣/ ٢٨) من حديث قتادة عن الحسن عن سمرة رفعه. واللفظ لأبي داود، وقال الحافظ في "الفتح" (٥/ ٧٨): "وإسناده حسن" يعني لغيره ففي سماع الحسن من سمرة خلاف. وفي الباب عن أبي هريرة عند الشيخين: البخاري (٢٤٠٢)، ومسلم (١٥٥٩). (٣) حديث حسن: أخرجه أحمد (٢٠١٤٦)، وابن ماجه (٢٣٣١)، والبيهقي (٦/ ٥١) من حديث حجاج عن سعيد بن عبيد بن زيد بن عقبة (كذا عند أحمد وابن ماجه والصواب: سعيد بن زيد بن عقبة. كما في "التقريب") عن أبيه عن سمرة رفعه. قال البوصيري في "الزوائد" (٢/ ٢١٦): "هذا إسناد ضعيف لتدليس حجاج بن أرطاة". وله طريق آخر عند أحمد (٢٠١٤٨)، وأبي داود (٣٥٣١)، والنسائي (٧/ ٣١٣ - ٣١٤)، والبيهقيّ (٦/ ٥١) من حديث قتادة عن الحسن عن سمرة مرفوعًا. وإسناده صالح في الشواهد. وفي الباب عن أُسيد بن حُضير، أخرجه أحمد (١٧٩٨٦)، والنسائي (٧/ ٣١٢ - ٣١٣) من حديث ابن جريج قال حدثني عكرمة بن ش لد أن أُسيد بن حُضير بن سماك (والصواب أُسيد بن ظُهير كما في حاشية السندي على النسائي) حدثه. فذكره بمعناه في قصة. ورجاله ثقات وصرح ابن جريج فيه بالتحديث. (٤) أخرجه البخاري (٢٦٦٤) و (٤٠٩٧)، ومسلم (١٨٦٨) (٩١) واللفظ. لابن ماجه =