(١) "المستدرك" (٢/ ٥١)، ووافقه الذهبي! وفيه: أبو المعتمر: لا يُعرف. (٢) تكلَّم ابن عبد البر في طريق الزبيدي عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة وقال في "التمهيد" (١٢/ ٢٤٧): "وهو خطأ واللَّه أعلم، وإنما يحفظ للزهري (يعني من حديث الزبيدي) عن أبي بكر بن عبد الرحمن لا عن أبي سلمة". (٣) "الإشراف على مذاهب أهل العلم" (١/ ١٣٩) (٢٠٤) وقال: "مجهول الإسناد". (٤) في الأصل: فليس. والتصويب من مصادر التخريج. (٥) في "السنن" لأبي داود: الذي باعه. (٦) حديث صحيح: أخرجه مالك في "الموطأ" (٢٦٨٦)، وأبو داود (٣٥٢١) من حديث ابن شهاب عن أبي بكر ابن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال. فذكره. واللفظ لأبي داود، وإسناده صحيح مرسل. ووصله عبد الرزاق أخرجه من طريقه ابن عبد البر في "التمهيد" (١٢/ ٢٤٥) حدثنا مالك عن ابن شهاب عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عن أبي هريرة فذكره مرفوعًا نحوه. ويبدو أنه اختلف فيه على عبد الرزاق فقد رواه في "المصنف" (١٥١٥٨) عن مالك به مرسلًا. ووصله أيضًا أبو داود -كما سبق- (٣٥٢٢)، وابن الجارود (٦٣٢) من حديث إسماعيل بن عيّاش عن الزبيدي عن الزهري به. ومن طريق إسماعيل بن عياش به أخرجه الدارقطني (٣/ ٣٠)، والبيهقي (٦/ ٤٧). (٧) لعله يريد أنه روي موصلًا. (٨) لعله يشير إلى رواية إسماعيل بن عياش عن الزبيدي عن الزهري به موصلًا. وإسناده =