(٢) كذا الأصل. ولعله: وما عابه. (٣) في الأصل: من. والتصويب من مصادر التخريج. (٤) حديث صحيح: أخرجه أحمد (١٢٠٠٦) و (١٣٤٧٠) و (١٣٦٢٢)، وأبو داود (١١٣٤)، والنسائي (٣/ ١٧٩) من طرق عن حميد عن أنس. وهذا سند على شرط الشيخين. وصححه الحاكم (١/ ٢٩٤) من حديث حماد عن حميد، على شرط مسلم ووافقَه الذهبي، وهو كما قالا. رحمهما اللَّه. (٥) وذكره البخاري (٩٥٣) معلقًا، وقال الحافظ في "الفتح" (٢/ ٥١٨): "وقد وصلها ابن خزيمة والإسماعيلي وغيرهما من طريق أبي النضر عن مرجّى بلفظ "يخرج" بدل "يغدو" والباقي مثل لفظ هشيم وفيه الزيادة. . . " يعني: ويأكلهنّ وترًا. ورواية ابن خزيمة عنده في "الصحيح" (١٤٢٩) من طريق أبي النضر عن مرجَّى به ومرجَّى ابن رجاء صدوق ربما وهم، كما في "التقريب" على أنه قد توبع تابعه عتبة بن حميد الضبي حدثنا عبيد اللَّه بن أبي بكر بن أنس قال سمعت أنسًا يقول: ما خرج رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم فطر حتى يأكل تمرات ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا أو أقل من ذلك أو أكثر من ذلك وترًا. أخرجه الحاكم (١/ ٢٩٤)، =