(٢) أخرجه مسلم (٣٤١) (٧٨). (٣) حديث رجاله ثقات: أخرجه الترمذي (١١٧٣٤)، وابن خزيمة (١٦٨٥)، وابن حبان (٥٥٩)، من طريق همام عن قتادة عن عن مورِّق عن أبي الأحوص عن عبد اللَّه مرفوعًا به وتمامه "فإذا خرجت استشرفها الشيطان"، وقال الترمذي: "حديث حسن غريب"، وفي "نصب الراية" (١/ ٣٧٤): "حديث حسن صحيح غريب" ورجاله ثقات. وزاد ابن خزيمة وابن حبان: "وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها" واللفظ لابن خزيمة، وأخرجه هو (١٦٨٦) وابن حبان (٥٥٩٨) من طريق سليمان عن قتادة عن أبي الأحوص عن عبد اللَّه مرفوعًا بنحوه، ليس فيه "مورق العجلي" وأعله ابن خزيمة بالانقطاع بين قتادة وأبي الأحوص برواية سعيد بن بشير وهمام عن قتادة عن مورق عن أبي الأحوص به، وأعله أيضًا بعلة ثانية هي عدم سماع قتادة من مورق نفسه فقال (٣/ ٩٢): "هل سمع قتادة خبره من مورق عن أبي الأحوص أم لا. . . ". (٤) "جامع الترمذي" (٣/ ٤٦٧) وفيه: "حسن غريب". (٥) في الأصل: نعله. والتصويب من مصادر التخريج.