(٢) أخرجه البخاري (٢٥٣٥) و (٦٧٥٦)، ومسلم (١٥٠٦) (١٦) واللفظ للترمذي (١٢٣٦) وقال: "حسن صحيح". (٣) حديث ضعيف جدًّا: أخرجه الدارقطني (٤/ ٨٣ - ٨٤) من طريق سليمان بن داود المنقري أخبرنا يزيد بن زُريع أخبرنا سعيد عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس به. وفيه سليمان بن داود يعرف بالشاذكوني، قال ابن عدي: حافظ ماجن عندي ممن يسرق الحديث! (مختصر الكامل للمقريزي ص ٣٦٩). (٤) "ميزان الاعتدال" (٢/ ١٩٤). (٥) "الجرح والتعديل" (٤/ ١٦٥). (٦) أخرجه النسائي في "الكبرى" (٦٣٩٨)، وابن ماجه (٢٧٣٤) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن الحكم، عن عبد اللَّه بن شداد عن بنت حمزة قالت. فدكره بنحو حديث ابن عباس. وأخرجه الحاكم (٤/ ٦٦) من طريق ابن أبي ليلى به، وسمَّاها أمامة بنت حمزة. وإسناد الحديث يدور على ابن أبي ليلى، وهو محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى القاضي، صدوق سيئ الحفظ جدًّا. وأخرجه أحمد (٢٧٢٨٤) حدثنا عبد الصمد حديث همام حدثنا قتادة عن سلمى بنت حمزة. فذكره بنحوه. فسماها سلمى، ورجاله ثقات، وسلمى هي بنت حمزة بن عبد المطلب -رضي اللَّه عنها-، صحابية، واختلف في اسمها، وسنده ضعيف، قتادة لم يسمع من سلمى بنت =