وقال في "المجمع" (٣/ ٤٥): "ورجاله موثوقون إلا أن شيخ البزار محمد بن عبد اللَّه لم أعرفه". والعمري هو القاسم بن عبد اللَّه العمري، متروك، رماه أحمد بالكذب كما في "التقريب". وأخرج البيهقي (٣/ ٤١١) من طريق أخرى عن جعفر بن محمد عن أبيه أن الرش على القبر كان على عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- سنده مرسل صحيح. (١) حديث ضعيف جدًّا: رواه الشافعي في "الأم" (١/ ٢٧٨) ومن طريقه البيهقي (٤/ ٦٠) وفي "المعرفة" له (٥/ ٣٣٧) عن القاسم بن عبد اللَّه بن عمر عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده فذكره، والقاسم قال الحافظ في "التقريب": متروك. رماه أحمد بالكذب. (٢) ما بين المعقوفين سقط من الأصل. واستدرك من "المسند" (١٧٣٤). (٣) ما بين المعقوفين سقط من الأصل. واستدرك من "المسند" (١٧٣٤). (٤) حديث ضعيف جدًّا: أخرجه أحمد (١٧٣٤)، وابن ماجه (١٦٠٠)، وأبو يعلى (٦٧٧٧) و (٦٧٧٨) من حديث هشام بن زياد عن أمه عن فاطمة ابنة الحسين عن أبيها، فذكرها، واللفظ لأحمد وقال البوصيري في "الزوائد" (١/ ٥٢٨): "هذا إسناد فيه هشام بن زياد وهو ضعيف"، وقال الحافظ في "التقريب": متروك، وفيه أيضًا أم هشام مجهولة لا تعرف، فإسناده ضعيف جدًا. (٥) أخرجه البخاري (١٣٨٣) (١٣٠٢)، ومسلم (٩٢٦) (١٤)، واللفظ للبخاري في الموضع الأول.