(٢) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، واستُدرك من "المسند" (١١٥٣٨). (٣) حديث صحيح: أخرجه أحمد (١١٥٣٨)، وأبو داود (١٦٣٦)، وابن ماجه (١٨٤١)، والحاكم (١/ ٤٠٧ - ٤٠٨)، والبيهقي (٧/ ١٥ و ٢٢)، والدارقطني (٢/ ١٢١) من حديث عبد الرزاق أخبرنا معمر عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري مرفوعًا، فذكره، واللفظ لأحمد وصححه الحاكم على شرط الشيخين، وقال: "ولم يخرجاه لإرسال مالك بن أنس إياه عن زيد بن أسلم" ثم أخرجه هو (١/ ٤٠٨) من طريق مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: فذكر الحديث ثم قَالَ الحاكم: "فقد يرسل مالِك في الحديث، ويصله أو يسنده الثقة، والقول فيه قول الثقة الذي يصله ويسنده" وقد وصله معمر والثوري والحمد للَّه. (٤) "العلل" للدارَقطني (١١/ ٢٧٠). (٥) رواية الثوري مقرونة بمعمر عند البيهقي (٧/ ١٥) من طريق عبد الرزاق عن معمر والثوري عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري مرفوعًا. قال: فذكره بمعناه. (٦) في الأصل: وأسنده. والمثبت من "الوهم والإيهام" (٢/ ٣١٠) نقلًا عن البزار. (٧) في الأصل: فهذا الصواب. والمثبت من المرجع السابق (٢/ ٣١٠). (٨) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، واستُدرك من "الوهم والإيهام" (٢/ ٣١٠). (٩) "الوهم والإيهام" (٢/ ٣١٠) نقلًا عن البزار. (١٠) أخرجه البخاري (٣١٤٠) و (٣٥٠٢) و (٤٢٢٩).