(١) الزيادة من مصادر التخريج. (٢) حديث ضعيف: أخرجه الدارقطني (٣/ ١٤٣ - ١٤٤) من طريق محمد بن عبد العزيز الرملي أخبرنا إسماعيل بن عياش عن الأوزاعي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعًا. وفي سنده إسماعيل بن عياش صدوق في روايته عن الشاميين، وهذا منها، فإنه يرويه عن الأوزاعي. قال الحافظ في "التلخيص" (٤/ ٣٣): "لكن من دونه محمد بن عبد العزيز الشامي، قال فيه أبو حاتم: لم يكن عندهم بالمحمود وعنده غرائب، ورواه ابن عدي من حديث عمر مرفوعًا، وفيه عمر بن عيسى الأسلمي، وهو منكر الحديث". (٣) حديث ضعيف: أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٥/ ٤١٢)، والدراقطني (٣/ ١٤٤) من حديث ابن عياش عن إسحاق بن أبي فروة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مثله، وسنده ضعيف، إسحاق بن أبي فروة صدوق ساء حفظه بعدما كف بصره. (٤) "ميزان الاعتدال" (١/ ١٩٣). (٥) حديث حسن: أخرجه أحمد (٣٤٦)، والترمذي (١٤٠٠)، وابن ماجه (٢٦٦٢)، والدراقطني (٣/ ١٤٠)، والبيهقي (٨/ ٧٢) من طريق الحجاج بن أرطأة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن عمر بن الخطاب مرفوعًا به، واللفظ للترمذي. وقال: "وقد روي هذا الحديث عن عمرو بن شعيب مرسلًا، وهذا حديث فيه اضطراب" والحجاج مدلس وقد عنعنه. وله طريق =