(٢) السّلى: الجلدة الرقيقة الّتي يكون فيها الولد من المواشي، وهي تقابل المشيمة عند الآدميّات. (٣) هو عقبة بن أبي معيط كما صُرّح به في رواية ثانية، وسُمِّي أشقاهم لتفرّده بالمباشرة. (٤) من كثرة الضّحك. (٥) هي فاطمة الزّهراء ـ رضي الله عنها ـ بنت رسول الله ـ - صلى الله عليه وسلم - ـ. (٦) الجُوَيْريَة: البنت الصَّغيرة. (٧) سكوتهم عن شتمها لهم يدلّ على قوّة نفسها وشدّة شكيمتها. (٨) من باب العام الّذي أريد به الخاص، فالمراد الدّعاء على من سمّى منهم. (٩) خوفهم من دعائه ـ - صلى الله عليه وسلم - ـ فيه دلالة على معرفتهم بصدقه ـ - صلى الله عليه وسلم - ـ، ولكن منعهم أن يؤمنوا الاستكبار والحسد والتّقليد ... (١٠) هذا من ذكر الخاصّ بعدَ العامّ؛ فبعد أن عمّ بدعوته كفّار قريش خصّ منهم هؤلاء النّفر. (١١) مسلم " صحيح مسلم بشرح النّووي " (م ٦/ج ١٢/ص ١٥١) كتاب الجهاد والسّير. البخاري = = (م ٢/ج ٣/ص ٢٣٤) كتاب الجهاد والسّير.