{قُوَّةً (} [١٥] حسن.
{مِنْهُمْ قُوَّةً} [١٥] جائز.
{يَجْحَدُونَ (١٥)} [١٥] تام.
{فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [١٦] كاف، ومثله: «أخزى».
{لَا يُنْصَرُونَ (١٦)} [١٦] تام.
{فَهَدَيْنَاهُمْ (} [١٧] جائز، ومثله: «على الهدى».
{يَكْسِبُونَ (١٧)} [١٧] كاف.
{آَمَنُوا} [١٨] جائز.
{يَتَّقُونَ (١٨)} [١٨] تام، «ويومَ» منصوب بمقدر.
{إِلَى النَّارِ} [١٩] ليس بوقف.
{يُوزَعُونَ (١٩)} [١٩] كاف، أي: يحبس أولهم لآخرهم ليتلاحقوا، وهذا يدل على كثرتهم وإنهم لا اختيار لهم في أنفسهم، نسأل الله السلامة والنجاة من كل شدة ومحنة (١).
{يَعْمَلُونَ (٢٠)} [٢٠] كاف.
{عَلَيْنَا} [٢١] حسن، وكذا «كل شيء»، وقيل: تام؛ على أن ما بعده ليس من كلام الجلود والمراد: الجوارح.
{أَوَّلَ مَرَّةٍ} [٢١] كاف، وكذا «ترجعون»، ولا وقف من قوله: «وما كنتم تعملون» لاتصال الكلام بعضه ببعض.
والوقف على {أَرْدَاكُمْ} [٢٣] جائز؛ إن جعل «ذلكم» مبتدأ، خبره: «أرداكم»، وكذا إن جعل «ظنكم» و «أرداكم» خبرين لـ «ذلكم»، وكذا إن جعل «ظنكم» خبرًا من «ذلكم» و «أرداكم» بدلًا، والمعنى: ظنكم هو الذي أرداكم وأدخلكم النار.
{مِنَ الْخَاسِرِينَ (٢٣)} [٢٣] كاف.
{مَثْوًى لَهُمْ} [٢٤] حسن، لعطف جملتي الشرط.
{مِنَ الْمُعْتَبِينَ (٢٤)} [٢٤] كاف.
{وَمَا خَلْفَهُمْ} [٢٥] حسن، ومثله: «والإنس» للابتداء بـ «إن».
{خَاسِرِينَ (٢٥)} [٢٥] تام.
{تَغْلِبُونَ (٢٦)} [٢٦] كاف، ومثله: «يعملون».
(١) انظر: تفسير الطبري (٢١/ ٤٥٠)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.