(٢) انظر "الضوء اللامع" (١١/ ٢١ - ٢٤)، و"شذرات الذهب" (٩/ ٣٩٢ - ٣٩٣)، وكتب ابنه محمد له ترجمة خاصة، طبعت في مقدمة "تاريخ ابن قاضي شهبة" (٢/ ٥ - ٣٦). (٣) انظر "الضوء اللامع" (٢/ ٣٦ - ٤٠)، و"نظم العقيان" (ص ٤٥ - ٥٣)، ومقدمة تحقيق "شرح النخبة" لشيخنا العلامة المحدث نور الدين عنتر، حفظه الله تعالى. (٤) المدرسة الظاهرية الكبرى: من مشيدات العهد المملوكي في حي الكلاسة من العمارة الجوانية، قبالة المدرسة العادلية الكبرى، تنسب للملك الظاهر بيبرس المتوفى سنة (٦٧٦ هـ). وفي سنة (١٢٩٦ هـ) في العهد العثماني أقيمت في هذه المشيدة دار للكتب الوطنية عرفت باسم (دار الكتب الوطنية الظاهرية)، وعلى ألسنة الناس: (المكتبة الظاهرية)، ضمت آلاف الكتب والمخطوطات النفيسة، وما زال البناء إلى يومنا هذا مكتبة وطنية، وذلك بعد أن نقلت جميع مخطوطاتها إلى مكتبة الأسد الوطنية. انظر "مشيدات دمشق" (ص ٣٧٩).