(٢) أخرجه البخاري (١٢٧٦)، ومسلم (٩٤٠) عن خباب بن الأرت رضي الله عنه. (٣) في (ب) و (د): (لئلا تنهتك ... ). (٤) فائدة: قيل: أصل الدفن: أن قابيل لما قتل أخاه هابيل .. لم يدر ما يصنع به، فأرسل الله عَزَّ وَجَلَّ غرابًا يَبْحَث في الأرض؛ تنبيهًا له، فدفنه، وقال السُّدِّي في قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ} يعني: القبور. اهـ هامش (أ). (٥) أخرجه أبو داوود (٣٢١٥)، والترمذي (١٧١٣)، والنسائي (٤/ ٨١)، وابن ماجه (١٥٦٠)، وأحمد (٤/ ١٩، ٢٠) عن هشام بن عامر رضي الله عنه، ولم أجده في "المستدرك"، وقوله: (للأمر به؛ كما صححه الحاكم) كتب في هامش (أ) لحقا، وصُحِّح، وغير موجود في باقي النسخ، والزيادة موجودة في "عجالة المحتاج" (١/ ٤٣٧). (٦) أخرجه ابن أبي شيبة (١١٧٨٤).