والحديث أخرجه مالك في الموطإ: ٢/ ٧٧٠، والبيهقي في السنن الكبرى: ٦/ ٤٩ بلفظ: قد رين، وابن أبي شيبة في مصنفه: ٤/ ٥٣٦. (١) هذا الأثر ورد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، ولهذا أورد المؤلف اسمه سابقاً. والأثر كما يلي: ابن وهب عن عمر بن الحارث والليث بن سعد عن بكير بن الأشج عن عياض بي عبد الله عن أبي سعيد الخدري أنه قال: أصيب رجل في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في ثمار ابتاعها، فكثر دينه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تصدقوا عليه"، فتصدق عليه، فلم يبلغ ذلك وفاء دينه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خذوا ما وجدتم وليس لكم إلا ذلك". (المدونة: ٥/ ٣٣٢ - ٣٣٣). (٢) كذا في ع، وفي ق: رد. (٣) هذا النص مختصر وأصله كما يلي: قلت: أرأيت إن تجر المفلس في هذا المال الذي رده عليه غرماؤه وربح فيه، أيكون هذا الربح بمنزلة الفائدة، يشرع فيه جميع الغرماء؟ قال: نعم. (المدونة: ٥/ ٢٣٢). (٤) سقط من ح. (٥) المدونة: ٥/ ٢٣٢.