(١) ممن نقلها كذلك ابن يونس في الجامع: ١/ ٢٤ والباجي في المنتقى: ١/ ٨٧. (٢) سقط من خ. (٣) كذا في ز مصححاً عليه، وعلى حرف الياء، ثم كتبه الناسخ بالطرة وصحح عليه أيضاً، وكتب: "كذا بخطه بينا". وفي غير ز: "قبل"، وهو الراجح لأنه يحيل على مسألة مذكورة قبل عند قوله: "وقوله في الممذي: ويغسل ما به ... ". (٤) في ل: الوذي، وهو ما في المدونة: ١/ ١٢/ ١١. (٥) في خ وم: فإنه، وفي ح: لأنه. (٦) المدونة: ١/ ١٢/ ٩. (٧) وهو قول عبد الحق في النكت، ونقل القباب نحوه عن المازري في شرح قواعد عاض: ٣٦٦، وانظر البيان: ١/ ٨١. (٨) في خ وم: بخلاف، وفي ع: ليس بخلاف. (٩) المدونة: ١/ ٢٢/٤. (١٠) هو محمَّد بن القاسم بن شعبان أبو إسحاق، ويعرف أيضاً بابن القُرْطِيّ، كذا ضبطه المؤلف بالحروف في المدارك، رأس المالكية في وقته بمصر وأحفظهم للمذهب، واسع الرواية كثير الحديث مليح التأليف. كان الحكم المستنصر - الملك الأموي بالأندلس - يوجه كل عام إلى كل واحد من علماء مصر - سرا - صِلة سنية، ويخص ابن شعبان بضعفها، من كتبه المعروفة في الفقه: "مختصر ما ليس في المختصر" و"الزاهي"، توفي: ٣٥٥. انظر المدارك: ٥/ ٢٧٤ وطبقات الفقهاء للشيرازي: ١٥٥. هذا وبعض آرائه ورواياته في الفقه مضعفة في المذهب، وذهب ابن حزم إلى تشبيهه بعبد الباقي بن قانع عند الحنفية كما في المحلى: ٩/ ٥٧، وانظر السير: ١٦/ ٧٩.