(١) جاء ذلك في الواضحة كما في الجامع: ١/ ٣٦، والمجموعة كما في المنتقى: ١/ ٥٩، وهو اختصار أبي محمَّد: ١/ ٩ أ. (٢) كذا في خ، وكذلك كان بخط المؤلف كما نبه عليه ناسخ ز، وأصلحه: بالوضوء. وهو ما في سائر النسخ، وهو أيضاً ما في الطبعتين. وهو الصواب. (٣) كذا في خ وق، ولعله كذلك في ز، وفي س وح وم: مثله. (٤) كذا في ز، وبالهامش أن المؤلف كتبها كذلك، وفي خ: مم. (٥) خلف بن أبي القاسم الأزدي أبو القاسم وأبو سعيد، من كبار أصحاب ابن أبي زيد والقابسي وحفاظ المذهب. اشتهر بكتابه التهذيب الذي حل محل المدونة فلقي إقبالاً كبيراً لقرون متتالية وإن كان البراذعي رحمه الله قد والى الفاطميين ضداً على كل المالكية. والكتاب طبع. هذا وحكى د. محمَّد إبراهيم أحمد علي في مجلة: البحوث الفقهية في العدد: ٢٢ للسنة السادسة لعام: ١٤١٥ في الصفح: ٩٩ عن الشيخ الشاذلي النيفر تصويب إهمال حرف الدال من اسمه، وكذا هو في شجرة النور: ١٠٥ وفي سائر المصادر بالمعجمة كالمدارك: ٧/ ٢٥٦ والديباج بطبعتيه بدار الكتب العلمية؛ الأولى: ٢١٢ التي بهامشها "نيل الابتهاج" والثانية بتحقيق مأمون الجنان: ١٨٢ ثم التي بتحقيق د. الأحمدي أبو النور: ١/ ٣٤٩ وكذا هو في سير أعلام النبلاء: ١١/ ١١٦ والفكر السامي: ٢/ ٢٠٩ وأعلام الزركلي: ٢/ ٣١٢. ولم يرد اسمه في القاموس ولا في تاج العروس لا في: برذع ولا: بردع. (٦) في خ وع: فيما إذا لم يدر مم أنتنت. (٧) ليست العبارة في النسخة المعتمدة من تهذيب البراذعي، وبعد أن نقل أبو الحسن الصغير كلام القاضي عياض، تعقبه بقوله: ومعنى قوله: اختصره البراذعي، أي حذفه. ونقل عن عبد الحق في "تعقيب التهذيب" إسقاط البراذعي هذا، وأن هذا مما تعقب على أبي سعيد. (انظر التقييد: ١/ ٥٨).