(٢) في خ وق: من الأذى. وهذا نقله عبد الحق عنه في التهذيب: ١/ ٢٤ ب. (٣) نص عبارة أبي محمَّد في المختصر: " ... طهر به ... "، وهذه العبارة وما قبلها بيسير نبه في حاشية المختصر أنها كانت طرة، وحُوِّق عليها في المتن. (انظر المختصر: ١/ ١٠ أ). (٤) نسب عبد الحق هذا الرأي لبعض القرويين في التهذيب: ١/ ٢٤ ب. (٥) المدونة: ١/ ٢٧/ ٨. (٦) هو القاسم بن محمَّد بن أبي بكر، سبق التعريف به. (٧) هو سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، أحد الفقهاء الثقات، توفي ١٠٦ للهجرة. (انظر التهذيب: ٣/ ٣٧٨). (٨) وهذا ما في طبعة دار الفكر: ١/ ٢٨/ ٢ - ، وسقط من طبعة دار صادر، ونصه فيها أن السائل سألهما عن الماء الذي لا يجري تموت فيه الدابة، أيشرب منه ويغسل منه الثياب؟ فقالا: أنزله إلى نظرك بعينك، فإن رأيت ماء لا يدنسه ما وقع فيه، فنرجو أن لا يكون به بأس. وزادت النسخة ل بعد هذا كلاما غير مفهوم فيه: "بمعنى أقيما، ردوا ذلك إلى نظر المكلف، وبه قال الداودي في الكتاب، ففسر بما مضى من قولهم: نظرك فأنزلاه إلى نظرك بقطع ... ". (٩) كتب عليها في خ: "كذا"، وفي ز ضبب عليها وكتب بالهامش: "خرم وبقي منه ما يشبه: مضبب".