(٢) في المدونة ١/ ١٠٤/ ٣: " ... فيظن أنه قد أحدث أو رعف، فينصرف ليغسل الدم عنه أو ليتوضأ، ثم تبين له بعد ذلك أنه لم يصبه من ذلك شيء، قال: يرجع يستأنف الصلاة ولا يبني". (٣) في المدونة ١/ ٣٦/ ١: "قال مالك: ينصرف من الرعاف في الصلاة إذا سال منها أو قطر، فيغسله عنه ثم يبني". (٤) في ع ول: وماله. (٥) انظر البيان: ١/ ٢٤٧. وقارن بالمقدمات: ١/ ١٠٥ في إحالته على العتبية. (٦) نقله عنه في النوادر: ١/ ٢٤١ والمقدمات: ١/ ١٠٥. (٧) كابن سحنون على ما في المقدمات: ١/ ١٠٩، ونسب اللخمي الإبطال لسحنون في كتاب ابنه في التبصرة: ١/ ٤٣ ب. أما ابن عبدوس فحكي عنه عكس ذلك كما في المقدمات: ١/ ١٠٩، وكذلك المنتقى: ١/ ٨٢. (٨) المدونة: ١/ ١٠٤/ ٥. (٩) التبصرة: ١/ ٤٣ ب. (١٠) المدونة: ١/ ١٠٥/ ٩. (١١) أصل أبيه هو الأصل العتيق عينه! (١٢) وهو ما في طبعة دار الفكر.