(٢) كذا في ز وق كذلك مصلحاً بعد أن كتب: اللوبي، وفي خ: اللوبي وفي ل: اللوتي. وذكر بعد سطر: اللوبي. ولعله الصواب؛ إذ هو المكنى أبا محمَّد، أما اللؤلؤي الأندلسي فكنيته أبو بكر، انظر: ابن الفرضي: ١/ ٩٠ والمدارك: ٦/ ١١٢. هذا وقد أعياني البحث عن هذا الرجل فلم أجده في كثير من مظانه مع كبر شأنه وتكرر اسمه في تراجم الفقهاء، خاصة في المدارك، وهو فقيه قروي. (٣) الترجح: التذبذب بين شيئين دون حسم (انظر اللسان: رجح). (٤) في ق: اللؤلؤي، وفي ل: اللوتي. (٥) في خ: في قوله. (٦) نصه هذا نقله عبد الحق في التهذيب: ١/ ٧٠ أ. (٧) في ق: أوقع. وفي تهذيب الطالب: ١/ ٧٠ أ: وقع. (٨) نقله أيضاً عبد الحق في التهذيب: ١/ ٧٠ أ. (٩) المدونة: ١/ ١٤٣/ ١٠. (١٠) وهو ما في البراذعي: ٢٥ والجامع: ١/ ١٦٢ وقارن بالمنتقى: ١/ ١٦٨، ولم يذكره أبو محمَّد في المختصر.