(٢) كالقاضي إسماعيل كما في تهذيب الطالب: ١/ ٨٦ أ. (٣) الإسراء: ٧٠. (٤) في ز وس وع وح وم: تتمة الآية: (وحملناهم في البر والبحر)، وحذف قوله: "الآية"، إلا أنه في ز خرج إلى "الآية"، وصحح عليها، ووضع المقطع الزائد من الآية بين دائرتين علامة على أنه من إضافته. (٥) وهذا في "المجموع" للنووي: ٥/ ١٤٦ بتكملة وتحقيق الشيخ المطيعي طبعه دار إحياء التراث العربي ١٤١٥/ ١٩٩٥ (٦) هو المازري في شرح التلقين: ٣/ ١١٢٢، وانظر إكمال المعلم: ٣/ ٤٤٥. (٧) بعد هذا في ز: "هذا ظاهر من قول ابن عباس: لا ينجس المسلم حياً ولا ميتاً، ومن قول عائشة رضي الله عنها حين قيل لها: أيغتسل غاسل الميت؟ قالت: أو أنجاس موتاكم؟! ". وضرب الناسخ على هذا وكتب بالحاشية: "المعلم عليه ليس من كلام المؤلف، وإنما كانت طرة كتبت في جانب كتاب المؤلف بغير خطه، وعليها مكتوباً: ط. الطرة بخط ابنه محمَّد بن عياض". وواضح أن ناسخ ز إنما أدخلها في المتن سهواً ظناً منه أن المؤلف خرج إليها، ثم لما تبين له أنها طرة ضرب عليها، واستدرك، وهذا مفهوم من تعقيبه. بينما تسللت الطرة للنسخة ق وإلى مكان فيها غير مناسب للسياق. (٨) المدونة: ١/ ١٧٧/ ١٠. (٩) المدونة: ١/ ٢٢٩/ ٦.