(٢) المدونة: ١/ ١٩٣/ ٧. (٣) كذا في ز وعليها: كذا. وفي خ ول وع والتقييد ٢/ ٦: والظن، وهو الأنسب. وفي ق وس: وظن. (٤) هو علي بن عيسى بن عبيد التجيبي الطليطلي أبو الحسن، روى بقرطبة عن عبيد الله بن يحيى وأحمد بن خالد وبطليطلة عن وسيم بن سمدون. كان فقيهاً عالماً ثقةً زاهداً ورعاً مجاب الدعوة. عاش في القرن الرابع ولا يعرف تاريخ وفاته (انظر ابن الفرضي: ٢/ ٥٣١ والمدارك: ٦/ ١٧١). (٥) عزاها ابن يونس في الجامع: ١/ ٢١٨ لبعض الأندلسيين وأفصح عبد الحق في التهذيب: ١/ ٩٢ أعن اسمه وسمى معه ابن عيشون. ونص كلام ابن عبيد: "ومن افطر على شك عند غروب الشمس؛ فمرة يقول: قد غابت الشمس، ومرة يقول: لم تغب، فأكل على مثل هذا الشك فعليه في هذا القضاء والكفارة" المختصر: ١٥٥. وهو بحث إجازة مرقون بكلية اللغة بمراكش من انجاز: إبراهيم أيت علا، وأحمد صابر بإشراف الأستاذ الحسين أطبيب في الموسم الجامعي ١٤١٥/ ١٤١٦ - ١٩٩٤/ ١٩٩٥. وهذا الكتاب مشهور متداول منتفع به، وكان ابن الفخار يقول: يا أهل طليطلة! كتابان اجتازا قنطرتكم وتلقاهما الناس، تفسير يحيى بن مزين ومختصر ابن عبيد. وقال بعض الفقهاء: من حفظه فهو فقيه قرية، فقال ابن مغيث: ولو كانت مثل مصر لمن أتقن حفظه، يريد والتفقه في أصوله. وكتاب الجنائز منه من زيادة أبي عبد الله بن عتاب. انظر عن الكتاب: ابن الفرضي: ٢/ ٥٣١، ٣٤٩ والصلة: ٢/ ٤٨٩ - ٤٩٠، ٦٥٠, ٦٩٣ والمدارك: ٦/ ١٧١، ١٧٢ وفهرسة ابن خير: ١/ ٣٠٥ - ٣٠٧ وبرنامج التجيبي: ٢٦٨ - ٢٦٩. (٦) مثل عبد الوهاب كما له في المعونة: ١/ ٤٧٢ والأشراف: ١/ ٤٣٠ وابن القصار كما في تهذيب الطالب: ١/ ٩٢ أوالجامع: ١/ ٢١٨ والمقدمات: ١/ ٢٥٠.