(٢) كذا في ز وخ، وهو ما في أصل المؤلف كما نبه إليه ناسخ ز وأصلحها: بيده، وأصلحت كذلك في ق، وهو أيضاً ما في ح وس وع. وهو الظاهر. (٣) ذلك ما في اللسان: غمز. (٤) كذا في ز، وفي غيرها: ومنه، وهو ظاهر الصواب. (٥) رواه البخاري في الصلاة باب هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد. (٦) المدونة: ١/ ٢٠١/ ٥. وهو عنزي مدني روى عن أبيه (انظر تهذيب الكمال: ١٥/ ١٤٠). هذا وفي طرة ز هنا لفظة "إصلاحي" وفوقها: كذا في الطرة. (٧) في هذا الجزء المكتوب بخط ولد المؤلف ترد هذه الصيغة بالترضي عن المؤلف في خ أما في ز فبقي الناسخ على أصله في كتابة: قال المؤلف رحمه الله، ويكتب في الحاشية: القاضي رضي الله عنه. (٨) قال: ثنا محمَّد بن بشار ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا سفيان عن عاصم بن عبيد الله عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أبيه قال: رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - ما لا أحصي يتسوك وهو صائم، وقال: حديث حسن ... (انظر السنن كتاب الصوم باب ما جاء في السواك للصائم). وأخرجه عنه أيضاً ابن وهب في الموطإ: ٣٥ ب. (٩) في الكبير: ٢/ ٤٤٥.