(٢) كذا في ز، وفي خ: لا ابن عبدوس، وفي م وع والتقييد: ٢/ ١٢٠: لأن ابن عبدوس، ويظهر أن ما في ق: لا أن ابن عبدوس، والراجح: لأن ابن عبدوس، وهو ما يتماشى مع السياق. (٣) المدونة: ١/ ٢٨٤/ ٢. (٤) في المدونة: ١/ ٢٨٥/ ٣: (وقال أشهب: قال مالك: كان الذي أداها قبل أن يتقارب ذلك، فلا تجزئه، وإنما ذلك بمنزلة الذي يصلي الظهر قبل أن تزول الشمس. أشهب: وقال الليث: لا يجوز ذلك). وهذه المسألة - كما يبدو - هي عينها التي تليها عند المؤلف، وما نسبه للموازية ورد في المدونة كذلك. وقول أشهب أيضاً في النوادر: ٢/ ١٩١ والواضحة كما في التبصرة: ٢/ ٣٤ ب والمقدمات: ١/ ٣١٠. (٥) كذا في ز وق، وفي خ ول وع وس: تجزه، وهو ما في تهذيب الطالب: ٢/ ١٧ ب والتقييد: ٢/ ١٢٠ والنوادر: ٢/ ١٩١. (٦) كما في التبصرة: ٢/ ٣٥ أ، ورواية أشهب عنه في تهذيب الطالب: ٢/ ١٧ ب والنوادر: ٢/ ١٩١، وكلام المؤلف يوهم أن القائس على الصلاة أشهب، والذي في النوادر أن المحتج بذلك مالك والليث. (٧) رواية أشهب في النوادر: ٢/ ١٩١ وتهذيب الطالب: ٢/ ١٧ ب. (٨) المدونة: ١/ ٢٨٥/ ٣.