(٢) يعني شبطون، والرواية ذكرها ابن رشد في المقدمات: ١/ ٣١٠. (٣) في خ وق ول وع وس: حولها. (٤) كذا في خ وأصل ز، وأصلح في ز: أعرف، وهو ما في ع وس. وكلاهما ممكن. (٥) في ق: ولو بيوم. (٦) كذا في خ وق وس وع وأصل ز، وأصلحت في ز: الأيام، وهو ما في تهذيب الطالب، وفي النوادر: ٢/ ١٩٠: مثل خمسة أيام وعشرة. (٧) نقل ابن حبيب هذا عمن لقيه من أصحاب مالك، انظر تهذيب الطالب: ٢/ ١٧ ب، والتبصرة: ٢/ ٣٤ ب والنوادر: ٢/ ١٩٠. وعزى ابن رشد لابن حبيب عشرة أيام في المقدمات: ١/ ٣١٠ والبيان: ٢/ ٣٦٦. (٨) رأيه في النوادر: ٢/ ١٩٠ وتهذيب الطالب: ٢/ ١٨ أوالتبصرة: ٢/ ٣٤ ب والمقدمات: ١/ ٣١٠ والبيان: ٢/ ٣٦٦. (٩) وهو في العتبية كما في البيان: ٢/ ٣٧١. (١٠) كتبت هذه الكلمة في خ: ترحيف، وفي ز سكون على حرف الراء وتضبيب عليه، وفي النوادر أيضاً ٢/ ١٩٠: ترحيف، وفي ع وس: تزحيف، وكذا في تهذيب الطالب. ولم أجد معنى: رحف إلا تحديد الشفرة كما في اللسان. ويصحح أنها بالزاي ما يأتي =