(٢) المدونة: ١/ ٢٩١/ ٧. (٣) انظر في ذلك تاريخ الطبري: ٢/ ٥١٩، ٥٢٨. (٤) في المدونة: (وما وجد في أرض العنوة فهو لأهل تلك الدار الذين افتتحوها، وليس هو لمن وجده. ومما يبين لك ذلك أن عمر بن الخطاب قال في السفطين اللذين وجدا من كنز الخيرجان حين قدم بهما عليه، فأراد أن يقسمهما بالمدينة، فرأى عمر أن الملائكة تدفع في صدره عنهما في المنام فقال: ما أرى هذا يصلح لي، فردهما إلى الجيش الذين أصابوه ...). (٥) حكاه عبد الحق في التهذيب: ٢/ ١٧ أعن الواضحة، وكذا في الجامع: ١/ ٢٧٧. (٦) المدونة: ١/ ٢٩٦/ ٢. (٧) في ق وس: وأظهرهم. (٨) في ق: التسوية، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في نسخة أخرى: القسمة. وهو الظاهر.