(٢) في س وع وم: وهو. (٣) الذي حكى عنه في النوادر: ٤/ ١٦: أخاف أن يكون يمينا. (٤) صرح في التوضيح: ١/ ٣٠٩, ٣١٠ بأن مالكاً هو من يكره ذلك وسياق المؤلف هنا يحيل على محمد. (٥) هو اللخمي كما في التوضيح: ١/ ٣٠٩. (٦) يعني ابن المواز، وكلامه في النوادر: ٤/ ١٥، وظاهر كلام مالك عدم الكراهة كما في المدونة: ٢/ ١٠٣/ ٧، لكن في التوضيح نسبة الكراهة لمالك. (٧) في ق: بأمانة الله، وفي تهذيب الطالب: ٢/ ٩٤ ب: أمانة الله، وكذلك في المنتقى: ٣/ ٢٤٥. فلعل الكلمة هي "وأمانته"، وفي النوادر: ٤/ ١٥ عن ابن المواز: نحن نكره له اليمين بأمانة الله. (٨) في العتبية: قال سحنون عن علي عن مالك: ليس بيمين ولا كفارة عليه، انظر البيان: ٣/ ١٧٥، وهذه الرواية منكرة شاذة ردها ابن أبي زيد في النوادر: ٤/ ١٥، وانظر المنتقى: ٣/ ٢٤٥، وتهذيب الطالب: ٢/ ٩٥ أ.