(٢) وذلك في النوادر: ٤/ ١٥ وكلامه في المنتقى: ٣/ ٢٤٥ أوضح؛ قال: "روى أشهب: من حلف بأمانة الله التي هي صفة من صفاته فهي يمين، فإن حلف بأمانة الله التي بين العباد فلا شيء عليه. وكذلك قال في عزة الله التي هي صفة ذاته، وأما العزة التي خلقها في خلفه فلا شيء عليه"، وهو في تهذيب الطالب أيضاً: ٢/ ٩٥ أ، ووصم الشيخ خليل في التوضيح: ١/ ٣١٠ هذا المذهب بالشذوذ. (٣) في ق: قيل, والشطر الأول من البيت: ضجوا بأشمطَ عنوان السجود به. (٤) هذا التأويل لابن أبي زيد في النوادر: ٤/ ١٥، وانظر التفصيل في البيان: ٣/ ١٧٥ - ١٧٨. (٥) المدونة: ٢/ ١٠٤/ ١٠. (٦) المدونة: ٣/ ٨٦/ ٣. (٧) قريب من هذا في تهذيب البراذعي: ١٨١، وكل ما وجدته في مختصر ابن أبي زيد: ١/ ١١١ ب: "وقوله: أعزم بالله يمين".