(٢) نقله عنه ابن يونس في الجامع: ٢/ ٤٥. (٣) في ق: الكتاب. (٤) في ق وم: عالم. (٥) هو أحمد بن محمد بن خالد الإسكندراني أبو بكر، (ضبطه المؤلف بفتح السين في المدارك: ١/ ١٥ وانظر الديباج: ٩٧). تفقه بابن المواز وروى عنه كتبه، وإليه انتهت الرئاسة بمصر بعده، قال ابن حارث: كلامه في مسائل كتاب ابن المواز يدل على جودة فهمه، قال ابن فحلون الأندلسي - تلميذه -: كان فقيه الإسكندرية وأفقه من يقول بقول مالك في ذلك الزمان. توفي ٣٠٩ (انظر المدارك: ٥/ ٥٢ - ٥٦، وطبقات الشيرازي: ١٥٤). (٦) قال في المدونة ٢/ ٢٦١/ ٤ - : أرأيت المرأة إذا كان زوجها غائباً وله مال حاضر؛ عرض أو فرض ... (٧) انظر اللسان: عرض. (٨) كذا في ز وع وح وم، وخط عليه في ز ثم كتب بالحاشية: درس في الأصل. وفي خ وق: أبو محمد. وهذا الرأي بعينه لأبي عبيد كما في لسان العرب: عرض. فلعله ما لدى المؤلف فاندرس فظنه الناسخ ابن عيينة. وقد عزاه المؤلف نفسه لأبي عبيد في المشارق: ٢/ ٧٣. (٩) هذا التفسير لأبي عبيد في اللسان: عرض. (١٠) في المدونة ٢/ ٢٦٢/ ٣: "قلت: يكون الزوج وهذا الغريم إذا قدما في حجتهما في قول مالك؟ قال: نعم في رأيي".