(٢) كذا في ز وح وس وم، وفتح الواو وصحح عليها في ز، وفي الحاشية: "الواو لا تفتح. ولعله أراد أن يكتب: وجدن، فسقطت له النون"، وفي خ: وجدن منه، ويبدو أنها كانت في ق: وجد منه، ثم صححت: وجدن فيه. والعبارة في النوادر: ٤/ ٥٣٨ بصيغة المثنى. (٣) سقط من خ، وما بعده يدل على وجوده في الأصل. (٤) كذا في كل النسخ، وهو خط المؤلف كما في حاشية ز، وأصلحها الناسخ: نظر. (٥) في خ وق: يمكن. (٦) سقط من خ. (٧) بعد هذا في ق فقرة ليست في ز، وهي في خ لكن محوق عليها، وهي: "وذكر عن سحنون في الكتاب في باب القسم بين الزوجات [المدونة: ٢/ ٢٦٩/ ١٠] حديث عبد الملك بن الحارث بن هشام من رواه [في ق: رواية] أنس بن عياض: لما تزوج النبي - عليه السلام - أم سلمة أقام عندها ثلاثاً ثم أراد أن يدور، فأخذت بثوبه، فقال: ما شئت؟ إن شئت أن أزيدك ثم قاصصنك [في ق: قاصصتك] به بعد اليوم، ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ثلاثة للثيب وسبعة للبكر". ثم أدخل بعده [المدونة: ٢/ ٢٦٩/ ٩ -] حديث حميد عن أنس مثله. =