للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢٧]، أي ويذرك وما تعبد؛ فإذا فرعون متعبد لآلهة غير ذاته (١).

ثامنا: أن معرفته وقراءته لكتب أهل السنة وجوابهم عن الشبه حجة عليه، فليعد للسؤال -عند وقوفه بين يدي الله - جوابا، وللجواب صوابا.


(١) انظر: تفسير الطبري: ١٣/ ٣٧.

<<  <   >  >>