١٩ - توافق المناوئين المعاصرين مع المناوئين السابقين في الأهداف، إلا أن المعاصرين يركزون في الطعن على الدعوة الوهابية بقصد الطعن في الدعوة السلفية.
٢٠ - تنوع الوسائل والأساليب المعاصرة ضد دعوة الإمام ﵀؛ بخلاف الوسائل والأساليب السابقة فقد كانت محدودة.
٢١ - التعاون بين المناوئين المعاصرين - مع اختلاف عقائدهم وأهدافهم- ضد دعوة الإمام.
٢٢ - أن هذه الدعاوى المعاصرة المناوئة كان لها بعض الأثر في الصد عن دعوة الإمام ﵀.
٢٣ - أن ما لدى المناوئين المعاصرين - وكذلك السابقين- من دعاوى؛ فإنه ليس عليها دليل، وأن بطلان هذه الدعاوى ظاهر لمن أراد الحق!.
٢٤ - توافق المناوئين المعاصرين مع المناوئين السابقين - في الجملة- في دعاويهم، مع زيادة عند المعاصرين وتوسع في تفصيل الدعاوى، والتركيز على الذي له آثار سياسية كالتكفير.
٢٥ - ظهور مناوئين جدد لدعوة الإمام ﵀ سواء من الغرب النصراني أو من بعض الجماعات المنتسبة للإسلام.
٢٦ - أهمية التوكل على الله ثم الأخذ بالأسباب لنشر دعوة الإمام ﵀، والرد على الدعاوى المعاصرة المناوئة لدعوة الإمام.
٢٧ - أن ما يقوم به علماء السنة عموما، وعلماء هذه البلاد خصوصا من نشر العلم النافع والعقيدة الصحيحة من خلال مؤلفاتهم ودروسهم من أعظم الوسائل في نشر الحق ورد الباطل.
أما أهم التوصيات:
١ - أهمية العناية بالتوحيد والدعوة إليه في جميع الأماكن وبشتى الوسائل والطرق.