(٢) التوسل والوسيلة (ص: ٨٨ - ٨٩)، نشر: دار الكتب العلمية، بيروت. (٣) هكذا نقله شيخ الإسلام وعبارة "يضع الحديث" لم أقف عليها من كلام أبي حاتم الرازي وإنما قال: "متروك الحديث ذاهب الحديث" الجرح والتعديل ٥/ ٣٧٤، وربما أراد شيخ الإسلام قول ابن حبان في كتابه المجروحين (٢/ ١١٥): يضع الحديث. (٤) انظر في الحسن: إرشاد طلاب الحقائق (١/ ١٣٧ - ١٥٢)، والتقريب: (٤٢ - ٤٩)، والاقتراح: (١٦٢)، والمنهل الروي: (٣٥)، والخلاصة: (٣٨)، والموقظة: (٢٦)، واختصار علوم الحديث: (٣٧)، والتذكرة: (١٤)، ومحاسن الاصطلاح: (١٠٣)، والتقييد والإيضاح: (٤٣)، ونزهة النظر: (٩١)، والنكت على ابن الصلاح (١/ ٣٨٥)، والمختصر: (٧٣)، وفتح المغيث (١/ ٦١)، وألفية السيوطي: (١٥ - ١٩) , وتوضيح الأفكار (١/ ١٥٤)، وظفر الأماني: (١٧٤)، وقواعد التحديث: (١٠٥). والحديث الحسن: وسطٌ بين الصحيح والضعيف، قال ابن القطّان في "بيان الوهم والإيهام" (١١١٨): "الحسن معناه الذي له حال بين حالي الصحيح والضعيف وبنحوه قال عقيب (١١٧٣). وقال عقيب (١٤٣٢): "ونعني =