للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

العود، فإن العود أحمد، قالوا: نعم فبايعوه وأعظموا الخطر، فلم تمض السنون حتى ظهرت الروم على فارس. فأخذ الخطر، وأن فيه النبي، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هذا التحليب"، صوابه التنحيب.

صحيح لغيره.

- أخرجه: أبو يعلى (كما في إتحاف المهرة) ٢/ ٥٢١ (٢١٨٠). وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ١/ ٣٧٣، قال: أخبرتنا أم المجتبى فاطمة بنت ناصر العلوية، قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور السلمي، قال وأنا حاضره، قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المقريء، قال: أخبرنا أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، قال: حدثنا المؤمل، قال: حدثنا إسرائيل، قال: حدثنا أبو إسحاق، عن البراء بن عازب، فذكرهُ.

٣٣٠١ - عن البراء بن عازب، في قوله تعالى: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} (١)، قال: وسطه.

إسناده ضعيف؛ يونس لم يسمع من البراء - رضي الله عنه -.

- أخرجه: ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٢٥٤ (١٣٦٠)، قال: حدثنا أحمد بن منصور المروزي، قال: حدثنا النضر بن شميل، قال: أنبأنا يونس بن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب، فذكرهُ.


(١) البقرة: ١٤٤.